ميلوني وفارق الطول: عندما تختطف لغة الجسد الأضواء من السياسة

ميلوني وفارق الطول: عندما تختطف لغة الجسد الأضواء من السياسة يمكن القول إن ميلوني لا تزال "ملكة" هذه اللحظات، سواء بفعل شخصيتها أو لكونها امرأة في موقع قيادة، إذ تشير الأبحاث إلى أن الجمهور يقيّم السياسيات بتحيّز جندري، حيث لا يُنظر إليهن فقط من زاوية أدائهن السياسي، بل أيضًا من خلال المظهر والملابس وتعابير الوجه وطريقة الكلام.