التقنيات الحيوية وإعادة تشكيل القوة في القرن الحادي والعشرين

التقنيات الحيوية وإعادة تشكيل القوة في القرن الحادي والعشرين لم تعد التقنيات الحيوية شأناً طبياً أو زراعياً فقط، بل أصبحت أحد ميادين التنافس على النفوذ الاقتصادي والمعرفة والبيانات، متأثرة بعوامل تتجاوز البحث العلمي، مثل البيانات والبنية الرقمية والأطر التنظيمية وقدرة التصنيع والتوسع.