دمشق لم تعد الملاذ الآمن للقيادات التابعة لإيران... فما هي وجهتها؟ ظل حي المزة الدمشقي أكثر الأحياء السكنية تلقياً للهجمات الصاروخية، على خلفية إقامة شخصيات رفيعة المستوى من ضباط إيرانيين ومستشارين في الحرس الثوري إضافة إلى قيادات من ”حزب الله”، وآخر الضربات استهدفت قياديين من ”حركة الجهاد الإسلامي”.